أسعار العملات المصرية القديمة وأماكن بيعها سواء في القاهرة أو المحافظات الأخرى، حتى أن هناك مواقع التواصل الاجتماعي قد عملت على الترويج لجذب أكثر عدد مما يملكون تلك العملات القديمة بأعلى الأسعار التي ما زالت في حالة من الارتفاع الملحوظ، فضلاً عن أن تلك المقتنيات قد تجاوزت مدة عشرات ومئات السنوات التي تثبت انعدامها، مما تؤكد أن العملة المصرية النادرة أصبحت الآن تتميز بأعلى المواصفات والجودة التي يتحكم صاحبها في بيعها بالسعر التي يحدده.
أسعار العملات القديمة والأماكن الخاصة ببيعها
يبحث العدد من التجار عن تلك العملات النادرة التي أصبحت بمبالغ طائلة تتخطى ملايين الجنيهات، عند حالة امتلاك المزيد من تلك القطع، ومن بينها 5 جنيهات التي تختطي الـ 15 و20 ألف جنيهًا، فضلاً عن أن البعض لا يقدرون قيمة تلك العملات القديمة والنادرة التي يمتلكونها، بل يلجؤون إلى التخلص منها بكونها أصبحت بلا قيمة ولا يمكن أن يؤخذ بها في الفترات الحالية، لكن الوقت الحالي يعكس غير ذلك في كونها تعد كنز مدفون في الكثير من البيوت المصرية عند حالة البحث عنها.
أماكن بيع العملات القديمة
أصبح من السهل بيع العملات القديمة في أي مكان بمصر أو عن طريق صفحات التواصل الاجتماعي التي تهتم بتلك العملات القديمة، هذا وأن من بين تلك الأماكن الخاصة بالبيع والشراء ” وسط البلد، في شارع عماد الدين وشارع الألفي ومنطقة خان الخليلي”، وغيرها من المناطق الأثرية الأخرى العاشقة لاقتناء تلك العملات القديمة، وعند رؤية أسعار تلك العملات نجد فئة الخمس جنيها التي تنتمي للملك فاروق لتصل قيمتها من 100 ألف جنيه إلى 200 ألف جنيه، كونه مبلغ ضخم في عمله لا قيمة لها ما يتخيل للبعض.
أسعار العملات القديمة
في ظل البحث عن تلك العملات نجد أن أسعارها قد ألهمت الكثير من الأشخاص في البحث عنها بكل مكان كونها نادرة، حتى أن سعر الشلن الورق التي لا يذكر وهو مكتوب عليه “الدولة المصري”، قد بلغ 30 ألف جنيه حسب الحالة التي يباع عليها، و10 قروش قد بلغ سعره 1000 جنيه، بينما وصل سعر ريال السلطان فؤاد 100 ألف جنيه.