كليات المرحلة الثانية علمي علوم : الكليات والمعاهد المتاحة بعد المرحلة الأولى

تنسيق المرحلة الثانية علمي علوم، الكليات والمعاهد المتاحة بعد المرحلة الأولى، يبحث العديد من طلاب الثانوية العامة والذين لم يحققوا المجموعات التي تلحقهم بالمرحلة الأولى عن تنسيق المرحلة الثانية، ونوضح لكم في هذه السطور الكليات والمعاهد المتاحة لطلبة الثانوية العامة علمي علوم الذين حصلوا على مجموع أقل من 88% في المجموع النهائي، وكان السيد خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي قد أعلن في المؤتمر الصحفي المشترك مع وزير التعليم الدكتور طارق شوقي نسب القبول بالمرحلة الأولى، حيث يتم قبول طلاب العلمي علوم بحد أدنى 88% وطلاب علمي رياضيات بحد أدنى 80% وطلاب القسم الأدبي بحد أدنى 65%.

كليات المرحلة الثانية علمي علوم

وكانت المرحلة الأولى من تنسيق الثانوية العامة قد بدأت في يوم 20 أغسطس الجاري على أن ينتهي تسجيل الرغبات في 25 أغسطس، ويتم إعلان نتيجة التنسيق بعد ذلك بأيام قليلة، وحين يتم الانتهاء من تسكين طلاب المرحلة الأولى يتم فتح باب التسجيل لطلاب المرحلة الثانية على الموقع الرسمي للتنسيق الإلكتروني التابع لمكتب التنسيق الحكومي، وفي ظل انخفاض المجاميع هذا العام بعد تطبيق النظام الجديد في الثانوية العامة فمن المتوقع ان تبقى العديد من الأماكن الشاغرة لطلاب الثانوية العامة قسم علمي علوم.

كليات المرحلة الثانية علمي علوم : الكليات والمعاهد المتاحة بعد المرحلة الأولى

تنسيق المرحلة الثانية علمي علوم : الكليات والمعاهد المتاحة بعد المرحلة الأولى

الكليات والمعاهد المتاحة بعد المرحلة الأولى

ومن المتوقع أن تبقى أماكن شاغرة في كليات عديدة منها:

  • كلية الطب البيطري.
  • كلية العلوم.
  • كليات التربية أقسام طفولة وكييماء وفيزياء.
  • كلية التربية الرياضية.
  • كلية الحقوق.
  • كليات الزراعة.
  • كلية الآداب.
  • كليات دار العلوم القاهرة والمنيا وبني سويف.
  • كلية الفنون الجميلة والعمارة.
  • كلية العلوم بنات.
  • كليات التمريض.
  • كلية سياسة واقتصاد.
  • كليات حاسبات وعلومات.
  • كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي.
  • كليات الفنون التطبيقية.
  • كلية فني تمريض.
  • كليات الآثار وآداب قسم آثار.
  • كلية الآداب بالإنجليزية.
اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التقييم5.0

لم يتم إضافة تعليقات لهذا المقال.