لقاء أفتراضي تعليم ينبع تحت مسمي تعزيز المهارات والاختبارات المحاكية

تحت مسمي تعزيز المهارات لقاء أفتراضي تعليم ينبع قامت به الإدارة يخص تطوير المهارات والاختبارات المحاكية وهو لقاء تم عن طريق الإنترنت، وقد حضره مجموعة من المسئولين منهم مساعدة الشئون التعليمية بينبع الأستاذة/ أديبة بنت حميدي الفايدي، ونحو 190 من مديرات ووكيلات المدارس التعليمية بالمملكة، ومن أهم أهداف هذا اللقاء العمل على تطوير التعليم والمناهج الدراسية، وكذلك تطوير شكل الامتحانات لتناسب كل طالب على حسب مستوى ذكائه وتحصيله التعليمي واللقاء كان مثمر للغاية وجاري عرض ما تم فيه من قرارات.

تحت مسمي تعزيز المهارات لقاء أفتراضي تعليم ينبع

أثناء اللقاء الافتراضي المعني تم مناقشة عدة أمور تختص بالتعليم داخل المملكة، وكيفية تطويره وتنمية نشاطاته، وكانت الأهداف المقررة من هذا اللقاء ما يلي:

  • إبراز موضوع الاختبارات المحاكية الخاصة بالاختبارات التحصيلية، والاختبارات التي تتم دوليًا.
  • توضيح نقاط القوة الخاصة بتلك الاختبارات لتطويرها أكثر، وإبراز نقاط ضعفها لمعالجتها وحل مشكلاتها.
  • تطبيق الخطط الموضوعة للعلاج المدعم المناسب لمستوى الطالبات.
  • أيضا محاولة الاستفادة من التقييمات التحصيلية والدولية أيضًا.
  • والهدف الأبرز في كل هؤلاء هو العمل على تحسين نتائج التعلم، وزيادة التحصيلات الدراسية.

أهمية الاختبارات الوطنية والدولية

أثناء ما تم تحت مسمي تعزيز المهارات لقاء أفتراضي تعليم ينبع فقد ذكرت الأستاذة/ فاطمة عطا الله البلوي، أن الاختبارات بوجه عام سواء كانت التي تتم محليًا داخل المملكة أو دوليًا، لها أهمية كبرى في العملية التربوية التي تتم، وأوضحت سيادتها أن تلك الأهمية تتمثل في:

  • تحديد مستوى الطلاب التعليمي وتقييمهم بعد الانتهاء من تحصيلهم الدراسي، للتأكد من مدى استيعابهم فيما درسوه.
  • أيضا التأكد من أن تلك الاختبارات تناسب مستويات الطلاب المختلفة، بحيث تتوافر بها عدة مستويات تناسب الطالب الضعيف وكذلك المتوسط وأسئلة تخص الطلبة المتفوقين.
  • وتلك الاختبارات تقوم بتنسيقها وتحديدها منظمات متخصصة في ذلك، ولها باع طويل في هذا المجال، هذا فيما يخص الاختبارات الوطنية.
  • أما الاختبارات الوطنية فهي مهمة لأنها توضح الخلفيات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية لهؤلاء الطلاب، وهذا يعد من الوسائل المستخدمة في عملية تطوير التعليم داخل المملكة.
  • خاصةً المواد الدراسية الهامة مثل: الرياضيات، والعلوم، والقراءة ومقارنتهم بالأنظمة المطبقة في الدول الأخرى.