وسط التطورات الهائلة في شتى المجالات بالمملكة العربية السعودية، باتت هناك الكثير من الوظائف المتاحة ومنها ما أعلنت عنه مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية وظائف شاغرة لمختلف التخصصات، حيث يوجد قرابة 16 وظيفة شاغرة في المجالات الإدارية والتقنية والهندسية في مقرها الكائن بمدينة الرياض، كما أن تلك الوظائف بعضها لا يتطلب خبرة لكلاً من الرجال والسيدات، إليكم قائمة بالوظائف المطلوبة.
وظائف مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة
نرصد لكم قائمة بالوظائف المطلوبة بمدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة حيث تتنوع التخصصات على النحو التالي:
- أخصائي نمذجة البيانات.
- متخصص في تطوير الأعمال.
- اخصائي التميز المؤسسي.
- متخصص في مجال الجودة والتميز المؤسسي.
- خبير أبحاث الطاقة.
- أخصائي إدارة أمن المعلومات والامتثال.
- شريك أعمال الموارد البشرية.
- أخصائي نظم الإدارة والمعلومات.
- مشرف أداء المبادرات.
- أخصائي الملكية الفكرية.
- متخصص في التخطيط وتوظيف القوى العاملة.
- أخصائي دعم المشاريع وتخطيطها.
- باحث أول
- أخصائي أول وثاني أجور.
- مترجم أول.
- أخصائي أول مركز عمليات الأمن والاستجابة السريعة للحوادث.
من بين التخصصات المطلوبة أيضاً إدارة الأعمال والمشاريع والهندسة، ومتخصصين في مجال الرياضيات والعلوم التطبيقية وهندسة الحاسب والموارد البشرية وتقنية المعلومات والأمن السيبراني وأمن المعلومات، وتخصصات أخرى مطلوبة خاصة بالمحاسبة والمالية والترجمة واللغة الإنجليزية والهندسة الصناعية وغيرها.
شروط ورابط التقديم بالوظائف
هناك بعض الشروط التي وضعتها المدينة لقبول الراغبين في الالتحاق بالوظائف المعلنة، وهي كالتالي:
- على المتقدم بالطلب أن يجيد التحدث باللغة الإنجليزية وأن يكون ذو مستوى متوسط فأعلى من ذلك.
- أن يكون سعودي الجنسية.
- يشترط إجادة استخدام الحواسيب الآلية.
يتاح التقديم لوظائف مدينة الملك عبد الله من خلال الموقع الرسمي لتلقي الوظائف اعتباراً من الأحد 19/2/1443 هـ والموافق 26/9/2021 ، ولا يزال باب التقديم مفتوحاً حتى الوقت الذي تعلن فيه الإدارة عن غلق باب التقديم.
تعتبر مدينة الملك عبد الله من المدن التي تحرص حكومة السعودية على تطويرها وتنميتها، حيث تم تأسيسها عام 1431 م بموجب قرار ملكي، حيث يقع مقرها بمدينة الرياض وهي بمثابة صرح علمي كبير وبحسب له شخصية قيادية مستقلة برئاسة وزير الطاقة السعودي، هذا وتولي المدينة اهتماماً بالغاً بشئون الطاقة المتجددة والذرية للاعتماد عليها مستقبلاً.