مضى الكثير من الوقت منذ أن قمنا بعرض آخر أخبار وزارة التعليم لكن بما أنه صدر العديد من القرارات المهمة اليوم الخاصة بالتعليم الجامعي والتخصصات الجديدة التي سيتم العمل على إضافتها بسبب حاجة سوق العمل إليها للعام الجديد، وإليك الآن الأخبار المختصرة التي لن تأخذ منك سوى خمس دقائق.
أبرز قرارات مجلس شؤون الجامعات
حرص مجلس شؤون الجامعات بالمملكة على القيام بالإعلان عن أبرز القرارات التي تم اتخاذها من أجل الرفع من شأن التخصصات الجديدة التي تعمل على سد العجز في سوق العمل، وإليك أهمها:
- البدء في مواكبة المخرجات الخاصة بالجامعات الملزمة بعمليات التطوير الشاملة التي عملت المملكة على مواكبتها، والبدء في إدراج مخرجات مواكبة بشكل كبير لجودة التعليم العالمي بل وتنافسه.
- قام برفع القدرة التنافسية بين الجامعات المحلية والجامعات الدولية، وهذا من أجل المقومات الجغرافية والتنموية، والبشرية، وهذا للبدء في تلبية الاحتياجات التي يريدها الوطن.
- العمل على تطوير الجامعات، والحد من كونها نمطية أو مستنسخة البرامج، بل والبدء في إدراج خطط والعمل على الرسم الهوية الخاصة التي تعمل على تحقيق أهداف المملكة.
- تقليص قوائم الانتظار من التخصصات التي لا تهم سوق العمل الحالي، والبدء في الزيادة من التخصصات المطلوبة، وهذا يعمل على الزيادة من فرص العمل.
- العمل على تمكين الطلاب والطالبات، وهذا من أجل تلبية الاحتياجات لسوف العمل لتحقيق أهداف المملكة المرجوة.
#انفوجرافيك | أبرز المستهدفات من قرارات مجلس شؤون الجامعات بمضاعفة القبول في التخصصات النوعية، والتوسع في تطبيق الشهادات الاحترافية والمهنية، وقياس نسبة توظيف خريجي الجامعات. pic.twitter.com/pHyOAce3V0
— مجلس شؤون الجامعات (@cua_gov_sa) July 17, 2022
أخبار وزارة التعليم
كما عملت وزارة التعليم على توضيح بعض المكتسبات خلال مجلس شؤون الجامعات لليوم ومنها:
- القيام بالزيادة من استيعاب أكبر عدد ممكن أو الذي يحتاجه سوق العمل داخل الكليات النوعية التي تندرج منها الكليات الصحية، الهندسية، التقنية، التطبيقية، إدارة الأعمال، البدء في تأهيل جميع الطلاب للعمل فور التخرج.
- الزيادة من المقاعد الدراسية، وهذا للبدء في تحسين المخرجات في مجال التعليم والتعلم بالمملكة.
- القيام بتقوية موقف الطلاب والطالبات وجعلهم قادرين على العمل في جميع التخصصات المطلوبة بشكل سهل.
- العمل على رفع مستوى المهارة لدى الطلاب والطالبات التابعين للمملكة، وهذا لكي تكون هناك تنافس بينهم لتكوين جيل قوي قادر على التنافس محليًا وعالميًا.