أهم شروط وزارة الرياضة السعودية بعد إلغاء التباعد في المنشآت الرياضية والسماح بكامل الطاقة الاستيعابية

السماح بكامل الطاقة الاستيعابية للمراكز والصالات الرياضية، حيث أصدرت وزارة الرياضة بشأن رفع الطاقة الاستيعابية ل 100% في جميع المنشآت التي تخص الرياضة بعض التعليمات التي يجب الالتزام بها عند دخول المراكز والصالات الرياضية، وذلك بعد إلغاء التباعد بين أفراد العاملين بتلك المنشآت والأجهزة، كما أتاحت لهذه المنشآت العمل بكامل طاقتها، مع الحفاظ على ارتداء الكمامات داخل تلك المنشآت الرياضية، وسنعرض لكم الآن من خلال موقعنا كافة التعليمات التي قامت وزارة الرياضة بإصدارها، والتي تخص هذا الشأن.

أهم شروط وزارة الرياضة السعودية

نتحدث معكم اليوم عن الشروط التي وضعتها وزارة الرياضة بعد إلغاء التباعد في كافة المنشآت الرياضية، والتي تتمثل في النقاط التالية:

  • السماح بعمل كافة المنشآت الرياضية بكامل طاقتها الاستيعابية، مع الالتزام بارتداء الكمامات أثناء التواجد في تلك المنشآت عدا أوقات ممارسة الرياضة.
  • ضرورة الالتزام من قبل كافة العاملين بالصالات الرياضية والمراكز بارتداء الكمامات أثناء التواجد بتلك المنشآت.
  • الحرص على تحفيز كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة على ضرورة عدم الحضور.
  • الالتزام بعد السماح لدخول الأشخاص الذين لا يقومون بارتداء الكمامات، أو ضرورة توفير الكمامات لهم.
  • منع استخدام الأطقم الرياضية لأكثر من شخص، وكذلك الأدوات الرياضية مثل مضارب التنس، والجولف وغيرها من الأدوات المستخدمة في التمارين الرياضية المختلفة.
  • منع دخول العاملين المشتبه بهم، أو الذين يحملون أعراض فيروس كورونا مثل ارتفاع درجة الحرارة أو السعال وغيره من الأعراض.
  • ضرورة العمل على تهوية الصالات الرياضية والمنشآت، وخاصة في الصالات المغطاة.

الاشتراطات اللازمة لبروتوكول السماح بكامل الطاقة الاستيعابية للمراكز والصالات الرياضية

لقد عرضنا لكم كافة الاشتراطات التي وضعتها وزارة الرياضة بشأن رفع الطاقة الاستيعابية لتصل لأعلى درجة من، وذلك بعد أن كانت أغلب الأماكن ليس بالمملكة العربية السعودية فقط، ولكن بأغلب دول العالم تعمل بنصف طاقتها الاستيعابية، وفي أسوأ الظروف كان يتم إغلاق بعض الأماكن مثل المدارس والاتجاه نحو التعلم عن بعد عبر المنصات الإلكترونية، التي توفر للطالب الدروس الخاصة بجميع المواد الدراسية حتى لا يتأثر الطالب جراء هذه الظروف، وذلك حرصا على سلامة الطلاب والطالبات وجميع الكادر التعليمي من تفشي فيروس كورونا المستجد.

كما كان هناك العديد من الأنشطة الرياضية وغيرها من الأنشطة يتم إيقافها نظرا لزيادة عدد الإصابات بفيروس كورونا، ولكن على الرغم من زيادة استيعاب الكثير من المنشآت داخل المملكة العربية السعودية إلا أنها لا زالت تحرص تمام الحرص على تطبيق الإجراءات الاحترازية للحفاظ على سلامة المواطنين.