الرئاسة الفخرية لبرلمان أمناء المعهد للفنون وموافقة الأمير ونشأة هيئة للمعهد الفني التقليدي 

المركز السعودي للمهارة التقليدية هو من أفضلية المشروعات بنظام براعة الحياة ، وإنجازات الرؤية المستقبلية لعام 2030، وذلك من خلال تحديث المجال الثقافى التعليمى، حيث يقوم المعهد بتقديم النماذج المتطورة بالغريزة بالقدرات المميزة المتخصصة، والهدف منه حماية الهوية الوطنية، تقوية تلك الفنون وتعزيز ترويجها، وتأهيل هيئة الموظفين المتخصصين فيها، وزيادة الوعى الفكرى بالمجتمع، وعلى ذلك تم موافقة ولى العهد على  الرئاسة الفخرية لبرلمان أمناء المعهد للفنون وعلى هذا المعهد.

قبول الأمير علي الرئاسة الفخرية لهيئة المعهد للفنون التقليدية للأمناء

الرئاسة الفخرية لهيئة أمناء المركز للفنون التقليدية، وتأييد الأمير السعودي وزير الدفاع ( سليمان بن عبد العزيز)، وعلى ذلك عظم رئيس هيئة المجمع الملكى للأمناء الأمير مسؤول الثقافة، تقديره وعرفانه واحترامه للأمير (بن عبد العزيز) على إقراره بالتصديق على الرئاسة، مثبتًا على أهميتها الثقافية التعليمية وأثرها البالغ في حماية ركز مسار هذا المجال، والذى يعمل بتنمية الفنون الملكية التقليدية إقليمية أو عالمية.

 الرئاسة الفخرية لبرلمان أمناء المعهد للفنون
الرئاسة الفخرية لبرلمان أمناء المعهد للفنون

الهدف من تصديق الأمير من الرئاسة الفخرية للمعهد التقليدي

رئيس ووزير الثقافة للمعهد ، أنه في ظل المساندات غير المحدودة الذى تنال به المجالات الثقافية من الريادة العقلانية، تمثل مصداقية الأمير الملكي على تلك الرئاسة تدعيمًا وتشجيعًا لإمكانية المعهد بحياة مبدعة ومبتكرة للاستنباط القدرات القومية في مجال الفنون الملكية التقليدية، عبر برامج مجتمعية وثقافية وتعليمية، وإثارة للمبتكرين المتحمسين بالفنون من أنحاء عالمنا، بالإضافة أنه أيقن أن فكرة المعهد نشبت من تعليمات ونظرة الأمير ( بن عبد العزيز) المؤازرة للقطاعات الثقافية، حيث أنها من أبرز اعتمادات جودة النظرة العلمية للحياة.

نشأة وإقامة الهيئة للمعهد الفني التقليدي

تم الموافقة على نشأة هيئة الوزراء في شهر 3 من السنة الحالية، كما أن المعهد السعودي يعتبر مقرًا مدركًا يعزز الحياة الثقافية، وبالإضافة أن يحتفى بالشخصية المحلية الداخلية بالمملكة السعودية، ويعمل على رفع مراحل الفكر بالمشهد التعليمي المهم في إنجاز التعليمات والنظرة الإقليمية، ويسعى إلى تحفيز انتاجية الثقافة وجعلها معطى من المعطيات الاقتصادية الإقليمية، وهو عبارة عن أحد مشروعات برنامج (جودة الحياة)