بادر الآن بإخراج زكاة فطرك خلال ثوان عبر منصة إحسان

أصبحت منصة إحسان من أهم المصادر التي يلجأ إليها الكثير من الأشخاص إذا أردوا أن يقوموا بإخراج الصدقات والزكاة، وهذا لأنها من أهم المصادر الموثوقة التي حرص خادم الحرمين وولي عهد المملكة والعديد من أهم الأسماء بالعمل على التبرع بها بملايين الريالات، وهذا لأن المنصة تعمل على ضم العديد من الحالات المستحقة التي تظهر بشكل مباشر لجميع المتبرعين، بحيث يمكنهم اختيار الحالات المستحقة بشكل مباشر دون الحاجة للشك في الأمر، وإليك المزيد.

منصة إحسان للمحتاجين

منصة إحسان هي منصة من أهم المنصات الحالية نظرًا لأننا في آخر شهر رمضان المبارك ويريد عدد كبير من المواطنين والمقيمين القيام بتقديم الزكاة والتبرعات للمحتاجين من المسجونين خلال خدمة فرجت أو تسديد فواتير الكهرباء وفواتير المستشفيات، وكان السبب وراء إنشاء مثل هذه المنصة هو العمل على جعل الأشخاص يضعون أموالهم داخل مكان مضمون وللمستحقين.

كيف اسجل في منصة احسان كمستفيد

يمكنك الآن التسجيل الدخول كمتربع عن طريق القيام باتباع كافة الخطوات التالية، وهذا حتى تتمكن من التسجيل بدون أي مشاكل:

  • أذهب الآن إلى منصة إحسان 
  • أحرص على الضغط على التسجيل.
  • اختار كلمة إنشاء حساب جديد.
  • أحرص على إدخال البيانات المطلوبة لك، وهذا عن طريق وضع رقم الهوية ورقم الجوال.
  • أكتب رمز التحقق، والرمز المرسل لك عبر جوالك.
  • أبدأ الآن في تفعيل حسابك عبر الذهاب إلى صندوق البريد الإلكتروني الخاص بك.
  • يمكنك الآن تقديم الزكاة أو الصدقة أو التبرع الذي تريده الآن بمنتهي السهولة.

شروط التسجيل في إحسان

توجد بعض الشروط التي يجب عليك أن تقوم بالتعرف عليها إذا كنت بحاجة إلى الدخول داخل إحسان وتعرف الآن عليها:

  • يجب أن يكون المتقدم للحصول على الدعم من السعودية.
  • لا يجب أن يقوم أي مواطن غير سعودية بالتقدم على هذه المنصة.
  • التواصل مع المنصة عبر تقديم المستندات اللازمة التي تعمل على تأكيد مقدار استحقاقك.
  • البدء في استخدام بريد ورقم سعودي للتواصل المباشر.
  • يجب أن تقوم بالذهاب إلى الموقع الرسمي للمنصة حتى تحصل على المزيد من التفاصيل.

شهادة المنصة العديد من التبرعات التي بلغ عددها بالأمس فقط حوالي 40 مليون ريال سعودي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التقييم5.0

لم يتم إضافة تعليقات لهذا المقال.