وزارة التعليم تنشر “التقويم الدراسي” للفصل الثالث وتضع اجازتين مطولتين متتاليتين 8 أيام

أفصحت الجهات المسئولة بوزارة التعليم عن كل ما يخص التقويم الدراسي للفصل الدراسي الثالث من حيث المواعيد والإجازات حيث بدأت بالفعل الدراسة من يوم الأحد ١٧/٨/١٤٤٣ هجريا، الموافق ٢٠ مارس ٢٠٢٢ ميلاديا، وستبدأ بعد ذلك اختبارات الفترة الأولى بعد بضعة أيام تحديدا يوم الأحد ١٦/٩/١٤٤٣ هجريا، الموافق ١٨ إبريل ٢٠٢٢ ميلاديا، وسوف يحصل الطلاب والمعلمون أول إجازة في ذلك الفصل في نهاية الدوام الدراسي في يوم الاثنين ٢٤/٩/١٤٤٣ هجريا، الموافق ٢٥ إبريل ٢٠٢٢ ميلاديا وستكون تلك الإجازة بمناسبة عيد الفطر المبارك، وسيتم استئناف الدراسة مرة أخرى بعد هذه الإجازة بداية من يوم الأحد ٧/١٠/١٤٤٣ هجريا، الموافق ٨ مايو ٢٠٢٢ ميلاديا.

التقويم الدراسي للفصل الثالث

يحصل الطلاب خلال هذا الفصل علي إجازة نهاية أسبوع مطولة لمدة يومين وهما الأربعاء ٢٤/١٠/١٤٤٣ هجريا، الموافق ٢٥ مايو ٢٠٢٢ ميلاديا، والخميس ٢٥/١٠/١٤٤٣ هجريا، الموافق ٢٦ مايو ٢٠٢٢ ميلاديا، مضاف اليها يومي الجمعة والسبت بعدها تبدأ اختبارات الفترة الثانية حيث أول يوم في هذه الاختبارات سيكون يوم الأحد ٦/١١/١٤٤٣ هجريا، الموافق ٦ يونيو ٢٠٢٢ ميلاديا، وتأتي بعد ذلك إجازة نهاية أسبوع مطولة ثانية كذلك مضاف اليها الجمعة والسبت، وستكون أيضا مدتها يومين وهما الأربعاء ١٦/١١/١٤٤٣ هجريا، الموافق ١٥ يونيو ٢٠٢٢ ميلاديا، والخميس ١٧/١١/١٤٤٣ هجريا، الموافق ١٦ يونيو ٢٠٢٢ ميلاديا، وبعد ذلك التاريخ ستبدأ اختبارات الفصل الثالث النهائية تحديدا في يوم الأحد ٢٧/١١/١٤٤٣ هجريا، الموافق ٢٦ يونيو ميلاديا ٢٠٢٢ ميلاديا، وستبدأ إجازة آخر العام في آخر الدوام الدراسي الي يوم الخميس ١/١٢/١٤٤٣ هجريا، الموافق ٣٠ يونيو ٢٠٢٢ ميلاديا.

التقويم الدراسي
التقويم الدراسي
التقويم الدراسي
التقويم الدراسي

أكد حمد بن محمد آل الشيخ وزير التعليم استعدادهم للعودة الحضورية في المدارس بصورة آمنة وبشكل كلي للطلاب في جميع المراحل، وأوضح أنه سيتم أيضا معالجة كل التحديات مهما كانت صعوبتها، كما أكد الوزير أيضا على تحقيق الكفاءة التشغيلية لجميع الفصول، كما أنه سيتم توفير عيادة مدرسية في كل مدرسة ويتم تكليف الشخص المختار لكي يكون هو الموجه الصحي، والهدف من ذلك هو أن يتم تزويد الطلاب بكل المعلومات الخاصة بالعادات الصحية، مما يؤدي إلى وجود أثر إيجابي بشكل كبير على الطلاب وعلى تحصيلهم الدراسي وبالتالي على المجتمع.