حملة التشجير بتبوك المرحلة الثانية لنجعلها خضراء محافظة تيماء

حملة التشجير بتبوك في المرحلة الثانية من الحملات الهامة التي يقوم بها مركز تنمية الغطاء النباتي وبالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة وضمن مبادرة السعودية الخضراء التي تم الإعلان عنه من قبل والعمل على زيادة مساحة زراعة الأشجار في كافة مناطق المملكة، وتعمل السعودية على التقليل من الانبعاثات وتغيرات المناخ التي تضر بالإنسان عن طريق زيادة الرقعة الخضراء وزراعة الأشجار ، وتنطلق الحملة الثانية في قرية الجديد التابعة لمحافظة تيماء بمنطقة تبوك.

حملة التشجير بتبوك المرحلة الثانية

  • لنجعلها خضراء شعار المملكة في كافة المناطق التي تطلق الحملات الخاصة بزراعة الأشجار المتنوع وتحويل الصحراء إلى مناطق خضراء تساعد على توفير مناخ جيد لمن حولها.
  • انطلقت المرحلة الثانية في قرية الجديد التابعة لمحافظة تيماء في تبوك والتي يقوم بها المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر.
  • تم دعوة المجتمع للمساهمة في عمليات التشجير من خلال المنصة الوطنية للعمل التطوعي ومشاركة المتطوعين في زراعة الأشجار.
  • من أهداف الحملة العمل على تنمة الغطاء النباتي والتنوع النباتي في المنطقة ومختلف مناطق المملكة.

مبادرة السعودية الخضراء

عبارة عن مبادرة اطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للعمل على زيادة رقعة الأراضي المزروعة. رفع نسبة الغطاء النباتي في المملكة والمساهمة في تقليل انبعاثات الكربون التي تهدد البشر.

  • كما تهدف المبادرة إلى تحسين جودة الحياة في المملكة والعالم.
  • العمل على حماية الأبناء والأجيال القادمة من التلوث.
  • العمل على زيادة استخدام الطاقة النظيفة.
  • حماية البيئة من الآثار الناتجة عن استخدام النفط.
  • كما تعمل على رفع نسبة الأماكن المحمية في المملكة.
  • زراعة أكثر من 10 مليار شجرة في السعودية.

نص كلمة ولي العهد مبادرة السعودية الخضراء

أكد ولي العهد على اهمية المساهمة في حماية البيئة وتقليل الانباعاثات الكربونية بما يزيد عن 4% من المساهمات العالمية وقد جاء في نص حديث ولي العهد:

“أنا فخور بالإعلان عن مبادرة السعودية الخضراء ومبادرة الشرق الأوسط الأخضر، وهذه مجرد البداية. تحتاج المملكة والمنطقة والعالم أجمع إلى المضي قدماً وبخطى متسارعة في مكافحة التغير المناخي. وبالنظر إلى الوضع الراهن، لم يكن بدء هذه الرحلة نحو مستقبل أكثر خضرة أمراً سهلاً، ولكن تماشياً مع رؤيتنا التطويرية الشاملة، فإننا لا نتجنب الخيارات الصعبة، نرفض الاختيار المضلل بين الحفاظ على الاقتصاد أو حماية البيئة.”