“تقنية عالية ودقة متناهية” .. أهم مزايا مقياس ألف ياء والمؤهلين لاستخدامه 2024

أوضحت مديرة الاختبارات في هيئة تقويم التعليم، ميساء الأحمدي، أهم مزايا مقياس ألف ياء والمؤهلين لاستخدامه 2024، وكذلك أهمية استخدامه حيث يتمتع بدقة وتقنية كاملة وذات جودة عالية،

مزايا مقياس ألف ياء

كشفت مديرة الاختبارات في هيئة تقويم التعليم، ميساء الأحمدي، عن أهمية مقياس ألف ياء، والمؤهلين لاستخدامه، وكان ذلك خلال مداخلة لها عبر شاشة قناة الإخبارية السعودية، وفقًا للتفاصيل التالية:

  • إن مقياس ألف ياء هو أول مقياس تقني بالكامل ويتميز بالدقة التشخيصه العالية.
  • كما أن المقياس لا يمكن استخدامه إلا من خلال عدد من المختصين النفسيين والمؤهلين.
  • كما أن التدخل القائم بالفحص محدودًا جدًّا.

الفئات المستهدفة لـ مقياس ألف ياء

بينت هيئة تقويم التعليم في المملكة العربية السعودية، الفئات المؤهلة التي يستهدفها المقياس، والتي قد جاءت كما يلي:

  • إن المقياس غير متاح لأي فرد من العامة.
  • كما أن استخدام مقياس ألف ياء يتطلب تدريبًا كاملًا قبل الاستعمال.
  • حيث يقوم بالتدريب والتأهيل فريق علمي متخصص من قبل هيئة تقويم التعليم والتدريب.
  • كما أن المقياس يشتمل على أسئلة تأتي وفقًا لمنهجية تكيفية تتماشى مع قدرات أبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات واستجابتهم.

هيئة تقويم التعليم والتدريب 2024

قرر مجلس الوزراء اختيار منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD لهيئة تقويم التعليم والتدريب في المملكة، على أنها أول جهة تعليمية في العالم تعمل على توثيق تجربتها في المنظمة ونقلها للأعضاء والشركاء ولأكثر من ثمانين دولة، من أجل القيام بنقل هذا النموذج عالميا والتعريف به من قبل هذه المنظمة المشهود لها بشكل دولي.

رؤية المملكة 2030

أكدت الهيئة أن كل تلك المكتسبات، استطاعت القيام والعمل على تطوير أدواتها وتطبيقها بصيغة عملية وعلمية بناء على الاحتياجات الفعلية للسوق السعودي، وفق ما يلي:

  • تحقيق مستهدفات ضبط جودة المخرج التعليمي والتدريبي بجميع فئاته.
  • كما العمل على تلبية كافة احتياجات التنمية الشاملة.
  • تأهيل الطلاب لدخول سوق العمل ووفق إطار رؤية 2030.
  • تحقيق أهداف برنامج تنمية القدرات البشرية.
  • التنوع في استخدام تحليل البيانات من خلال التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي، بما يتماشى مع المعايير العالمية.
  • تحسين جودة مخرجات التعليم، وزيادة جاهزية خريجي التعليم العالي لسوق العمل.